وجهنا معلمنا وحبيبنا وقدوتنا الاولى رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه أنس بن مالك رضي الله عنه “يسروا ولا تعسروا وبشروا ولا تنفروا”. يساعدنا هذا الحديث على التعرف واستكشاف أنماط الشخصيات القيادية بالمنشأة والاخرى التي مازالت بعقلية ” المدير الآمر” . القائد ميسر للمهام ، متفائل و محفز لفريق العمل على الاداء وممكنا لهم على تحقيق النجاح الذي يسعدهم.