بعيدا والله عن التحيز او التعصب. لم أقابل شخصاً تخرج من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن ( KFUPM)وهو يحمل عنها ذكريات سلبية. على العكس الجميع يحبونها ويرغبون العودة الى زيارتها لتجديد الذكريات. هناك أسباب كثيرة جعلت جريجين هذه الجامعة فخورين بها وواحداً من هذه الأسباب انها جامعة تميزت بنظامها وأساتذتها واحترامها للطالب وفكره قدمت له مايستحقه من تعليم وتعلم. الجامعة ونظامها قصة نجاح ينبغي ان ُتدرس.