لسنوات طويلة ووزارة التنمية البشرية( العمل) تحاول اقناع شركات القطاع الخاص بتوظيف الشباب بالترغيب والتشجيع تارة وبقوة النظام تارة أخرى أثمرت في الفترة الاخيرة بتوظيف عدد كبير من الشباب في الكثير من القطاعات. ما يقلقني خطر ربما يفسد هذا الجهود و يؤدي بالشباب الى البطالة مرة اخرى. انها دخول الشركات العالمية التي تعتمد التعاملات الالكترونية في البيع والدفع. ستعاني منها شركاتناالمحلية وسيضغط عليها الى الاستغناء عن الشباب. يحتاج الامر الى دراسة موسعة قبل اعطاء هذه الشركات العالمية الموافقة بممارسة نشاطهابالمملكة.