عبارة نسبت الى الاسكندر الأكبر تقول” أنا لا أخشى جيشا من الاسود يقوده خروف و لكنني أخشى جيشا من الخراف يقوده أسد”. و لنا كذلك عبرة في قصة ابي ذر رضي الله عنه عندما طلب ان يوليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال له ” يا أبا ذر إنك ضعيف، وإنها أمانة، وإنها يوم القيامة خزي وندامة إلا من أخذها بحقها، وأدى الذي عليه فيها[1]رواه مسلم. أستغرب من اشخاص يسعون بشتى الطرق للحصول على مواقع قيادية وهم ليسوا أهلا لها ؟!! يا جماعة القيادة أمانة قبل ان تكون وظيفة. دمتم بود