من الممارسات غير المقبولة من وجهة نظري الشخصية التي تُطبق من جهات مختلفة في القطاعات الثلاثة: العام ، الخاص و غير الربحية ،اعتمادها على مراكز تدريب أجنبية لادارة وتقديم برامج تطويرية تتميز بها هذه الجهات . لسنا ضد الاستفادة من الخبرات الاجنبية الجيدة لكننا ضد الاستمرار بالتعاون لسنوات طويلة مع نفس الجهة دون وجود هدف استراتيجي لتأهيل مدربين وطنيين من داخل المنشأة اومن خارجها ليحضروا البرامج و يتعلموا منها ( مما يزيد من العائد على الاستثمار في هذا البرنامج) . رسالة مخلص أبعثها الى القائمين على الاكاديميات التي أسست لتطوير الموظفين أقول فيها ابن الوطن يمكن ان يتعلم و يعطي أكثر مما يقدمه الاجنبي. دمتم بود